موضوع الرسالة: صديقى ودفعتى مقدم شرطه (م) عباس محمد فضل المولى يكتب عن المح
صفحة 1 من اصل 1
موضوع الرسالة: صديقى ودفعتى مقدم شرطه (م) عباس محمد فضل المولى يكتب عن المح
www.shambat.com/phpbb2
موقع مدينة شمبات
س و ج ابحـث قائمة الاعضاء المجموعات شارك
نبذة عن ادخل لقراءة رسائلك الخاصة دخول
صديقى ودفعتى مقدم شرطه (م) عباس محمد فضل المولى يكتب عن المح
www.shambat.com/phpbb2 فهرس المنتدى -> المنتدى الثقافي والأدبي
استعرض الموضوع السابق :: استعرض الموضوع التالي
مؤلف رسالة
بشرى مبارك
موضوع الرسالة: صديقى ودفعتى مقدم شرطه (م) عباس محمد فضل المولى يكتب عن المح
--------------------------------------------------------------------------------
8م
نص المقال :
ونحن على أعتاب اعياد الاستقلال نتذكر ونبحر مع المهندس والقانوني الضليع والسياسي المحنك و أحد صناع الاستقلال رئيس مجلس الوزراء الأسبق المرحوم محمد أحمد المحجوب طيب الله ثراه .
نبذة عن الشاعر:-
ولد السيد محمد أحمد المحجوب فى 17 مايو عام 1908 فى مدينة الدويم بالنيل الأبيض.
و الدته هى السيدة فاطمة عبدالحليم اِبنة أمير المهدية الأمير عبدالحليم مساعد هاشم. درس الخلوة و الكتاب بمدينة الدويم ثم اِنتقل الى أمدرمان فى كنف خاله محمد عبدالحليم مساعد هاشم (والد الكتور عبدالحليم محمد) و درس فى مدرسة أمدرمان الوسطى. ثم درس فى كلية غردون – قسم الهندسة و تخرج فى عام 1929 مهندسا من كلية غردون التذكارية (جامعة الخرطوم)
فى عام 1936 ترك العمل الهندسى و اِلتحق بكلية القانون و تخرج منها عام 1938 ثم اِلتحق بالقضاء السودانى و عمل به حتى عام 1946 حيث ترك القضاء و اِتجه الى العمل بالمحاماة
بعد اِستقلال السودان بداء فى العمل السياسى عن طريق حزب الأمة حيث تقلد العديد من المناصب العليا فى الدولة كزعيم للمعارضة و وزير للخارجية ثم رئيس للوزراء مرتين فى خلال الحقبة الديمقراطية التانية
كان محبا للشعر و مولعا بالأدب و الثقافة و ألف العديد من الأعمال. بدأ كتاباته بحضارة السودان و مجلة النهضة و مجلة الفجر .
أجبر بعد اِنقلاب مايو 1969 الى المنفى الاِختيارى فى بريطانيا و عاد الى السودان فى عام 1976 . توفى فى الخرطوم إلى رحمة الله تعالى في يوم الثلاثاء 22 يونيو 1976
من أعماله الأدبية و الفكرية
قصة قلب 1961
قلب وتجارب 1964
الفردوس المفقود 1969
مسبحتي ودني 1972
الحركة الفكرية في السودان إلى أين تتجه ؟ 1941
الحكومة المحلية في السودان 1945
موت دنيا ( بالأشتراك مع الدكتور عبد الحليم محمد ) 1946
نحو الغد 1970
الديمقراطية فى الميزان 1974 باللغتين العربية و الاِنجليزية
DEMOCRACY ON TRIAL 1974
نبدأ باستعراض بعض قصائده :-
(1)
قصيدته العصماء الفردوس المفقود
في رثاء الأندلس
نزلتُ شَطكِ، بعدَ البينِ ولهانا* فذقتُ فيكِ من التبريحِ ألوانا
وسِرتُ فيكِ، غريباً ضلَّ سامرُهُ * داراً وشوْقاً وأحباباً وإخوانا
فلا اللسانُ لسانُ العُرْب نَعْرِفُهُ * ولا الزمانُ كما كنّا وما كانا
ولا الخمائلُ تُشْجينا بلابِلُها * ولا النخيلُ، سقاهُ الطَّلُّ، يلقانا
ولا المساجدُ يسعى في مآذِنِها * مع العشيّاتِ صوتُ اللهِ رَيّانا
****
كم فارسٍ فيكِ أوْفى المجدَ شرعتَهُ * وأوردَ الخيلَ ودياناً وشطآنا
وشاد للعُرْبِ أمجاداً مؤثّلةً * دانتْ لسطوتِهِ الدنيا وما دَانا
وهَلْهلَ الشعرَ، زفزافاً مقَاطِعُهُ * وفجّرَ الروضَ: أطيافاً وألحانا
يسعى إلى اللهِ في محرابِهِ وَرِعاً * وللجمالِ يَمدُّ الروحَ قُربانا
لمَ يَبقَ منكِ: سوى ذكرى تُؤرّقُنا * وغيرُ دارِ هوىً أصْغتْ لنجوانا
****
أكادُ أسمعُ فيها همسَ واجفةٍ * من الرقيبِ، تَمنّى طيبَ لُقيانا
اللهُ أكبرُ هذا الحسنُ أعرِفُهُ * ريّانَ يضحكُ أعطافاً وأجفانا
أثار فِيَّ شُجوناً، كنتُ أكتمُها * عَفّاً وأذكرُ وادي النيل هَيْمانا
فللعيونِ جمالٌ سِحرُهُ قدَرٌ * وللقدودِ إباءٌ يفضحُ البانا
فتلك دَعْدٌ، سوادُ الشَعْرِ كلَّلها * أختي: لقيتُكِ بَعْدَ الهجرِ أزْمانا
أختي لقيتُكِ، لكنْ أيْنَ سامُرنا * في السالفاتِ ؟ فهذا البعدُ أشقانا
أختي لقيتُ: ولكنْ ليس تَعْرِفُني * فقد تباعدَ، بعد القُربِ حيَّانا
طُفنا بقرطبةَ الفيحاءَ نَسْألها * عن الجدودِ.. وعن آثارِ مَرْوانا
عن المساجد، قد طالت منائرُها * تُعانق السُحبَ تسبيحاً وعرفانا
وعن ملاعبَ كانتْ للهوى قُدُساً * وعن مسارحِ حُسنٍ كُنَّ بسْتانا
وعن حبيبٍ، يزِينُ التاجَ مِفْرقُهُ * والعِقدُ جال على النّهدين ظمآنا
أبو الوليد تَغَنّى في مرابِعِها * وأجَّجَ الشَوقَ: نيراناً وأشْجانا
لم يُنْسِه السجنُ أعطافاً مُرنَّحةً * ولا حبيباً بخمرِ الدَّلِّ نَشْوانا
فما تَغرّبَ، إلاّ عن ديارهمُ * والقلبُ ظلَّ بذاك الحبِّ ولهانا
فكم تَذكّرَ أيّامَ الهوى شَرِقاً * وكم تَذكّرَ: أعطافاً وأردانا
قد هاجَ منه هوى ولادةٍ شَجَناً * بَرْحاً وشوْقاً، وتغريداً وتَحْنانا
فأسْمَعَ الكونَ شِعْراً بالهوى عَطِراً * ولقّنَ الطيرَ شكواه فأشجانا
وعاشَ للحُسنِ يرعى الحسنَ في وَلَهٍ * وعاش للمجدِ يبني المجدَ ألوانا
تلكَ السماواتُ كُنّاها نُجمّلُها * بالحُبِّ حيناً وبالعلياء أحيانا
فرْدَوسُ مجدٍ أضاعَ الخَلْفُ رَوْعَتَهُ * من بعدِ ما كانَ للإسلامِ عنوانا
****
أبا الوليدِ أعِنِّي ضاعَ تالدُنا * وقد تَناوحَ أحجاراً وجُدرانا
هذي فلسطينُ كادتْ، والوغى دولٌ * تكونُ أندلساً أخرى وأحزانا
كنّا سُراةً تُخيف الكونَ وحدتُنا * واليومَ صرْنا لأهلِ الشركِ عُبدانا
نغدو على الذلِّ، أحزاباً مُفرَّقةً * ونحن كنّا لحزب اللهِ فرسانا
رماحُنا في جبين الشمسِ مُشرَعةٌ * والأرضُ كانت لخيلِ العُرب ميدانا
أبا الوليدِ، عَقَدْنا العزمَ أنّ لنا * في غَمرةِ الثأرِ ميعاداً وبرهانا
الجرحُ وحّدَنا، والثأرُ جَمّعنا * للنصر فيه إراداتٍ ووجدانا
لهفي على «القدسِ» في البأساء داميةً * نفديكِ يا قدسُ أرواحاً وأبدانا
سنجعل الأرضَ بركاناً نُفجّرهُ * في وجه باغٍ يراه اللهُ شيطانا
ويُنتسى العارُ في رأد الضحى فَنَرى * أنَّ العروبةَ تبني مجدَها الآنا
تعليق:-
نغدو على الذلِّ، أحزاباً مُفرَّقةً * ونحن كنّا لحزب اللهِ فرسانا
في هذا البيت قرأ المحجوب الشاعر مستقبل الأمة العربية منذ أمد ليس بالبعيد رغم تفاؤله في الابيات التي تلت وتمنى فيها الوحدة والنصر والمجد ولكن؟
موقع مدينة شمبات
س و ج ابحـث قائمة الاعضاء المجموعات شارك
نبذة عن ادخل لقراءة رسائلك الخاصة دخول
صديقى ودفعتى مقدم شرطه (م) عباس محمد فضل المولى يكتب عن المح
www.shambat.com/phpbb2 فهرس المنتدى -> المنتدى الثقافي والأدبي
استعرض الموضوع السابق :: استعرض الموضوع التالي
مؤلف رسالة
بشرى مبارك
موضوع الرسالة: صديقى ودفعتى مقدم شرطه (م) عباس محمد فضل المولى يكتب عن المح
--------------------------------------------------------------------------------
8م
نص المقال :
ونحن على أعتاب اعياد الاستقلال نتذكر ونبحر مع المهندس والقانوني الضليع والسياسي المحنك و أحد صناع الاستقلال رئيس مجلس الوزراء الأسبق المرحوم محمد أحمد المحجوب طيب الله ثراه .
نبذة عن الشاعر:-
ولد السيد محمد أحمد المحجوب فى 17 مايو عام 1908 فى مدينة الدويم بالنيل الأبيض.
و الدته هى السيدة فاطمة عبدالحليم اِبنة أمير المهدية الأمير عبدالحليم مساعد هاشم. درس الخلوة و الكتاب بمدينة الدويم ثم اِنتقل الى أمدرمان فى كنف خاله محمد عبدالحليم مساعد هاشم (والد الكتور عبدالحليم محمد) و درس فى مدرسة أمدرمان الوسطى. ثم درس فى كلية غردون – قسم الهندسة و تخرج فى عام 1929 مهندسا من كلية غردون التذكارية (جامعة الخرطوم)
فى عام 1936 ترك العمل الهندسى و اِلتحق بكلية القانون و تخرج منها عام 1938 ثم اِلتحق بالقضاء السودانى و عمل به حتى عام 1946 حيث ترك القضاء و اِتجه الى العمل بالمحاماة
بعد اِستقلال السودان بداء فى العمل السياسى عن طريق حزب الأمة حيث تقلد العديد من المناصب العليا فى الدولة كزعيم للمعارضة و وزير للخارجية ثم رئيس للوزراء مرتين فى خلال الحقبة الديمقراطية التانية
كان محبا للشعر و مولعا بالأدب و الثقافة و ألف العديد من الأعمال. بدأ كتاباته بحضارة السودان و مجلة النهضة و مجلة الفجر .
أجبر بعد اِنقلاب مايو 1969 الى المنفى الاِختيارى فى بريطانيا و عاد الى السودان فى عام 1976 . توفى فى الخرطوم إلى رحمة الله تعالى في يوم الثلاثاء 22 يونيو 1976
من أعماله الأدبية و الفكرية
قصة قلب 1961
قلب وتجارب 1964
الفردوس المفقود 1969
مسبحتي ودني 1972
الحركة الفكرية في السودان إلى أين تتجه ؟ 1941
الحكومة المحلية في السودان 1945
موت دنيا ( بالأشتراك مع الدكتور عبد الحليم محمد ) 1946
نحو الغد 1970
الديمقراطية فى الميزان 1974 باللغتين العربية و الاِنجليزية
DEMOCRACY ON TRIAL 1974
نبدأ باستعراض بعض قصائده :-
(1)
قصيدته العصماء الفردوس المفقود
في رثاء الأندلس
نزلتُ شَطكِ، بعدَ البينِ ولهانا* فذقتُ فيكِ من التبريحِ ألوانا
وسِرتُ فيكِ، غريباً ضلَّ سامرُهُ * داراً وشوْقاً وأحباباً وإخوانا
فلا اللسانُ لسانُ العُرْب نَعْرِفُهُ * ولا الزمانُ كما كنّا وما كانا
ولا الخمائلُ تُشْجينا بلابِلُها * ولا النخيلُ، سقاهُ الطَّلُّ، يلقانا
ولا المساجدُ يسعى في مآذِنِها * مع العشيّاتِ صوتُ اللهِ رَيّانا
****
كم فارسٍ فيكِ أوْفى المجدَ شرعتَهُ * وأوردَ الخيلَ ودياناً وشطآنا
وشاد للعُرْبِ أمجاداً مؤثّلةً * دانتْ لسطوتِهِ الدنيا وما دَانا
وهَلْهلَ الشعرَ، زفزافاً مقَاطِعُهُ * وفجّرَ الروضَ: أطيافاً وألحانا
يسعى إلى اللهِ في محرابِهِ وَرِعاً * وللجمالِ يَمدُّ الروحَ قُربانا
لمَ يَبقَ منكِ: سوى ذكرى تُؤرّقُنا * وغيرُ دارِ هوىً أصْغتْ لنجوانا
****
أكادُ أسمعُ فيها همسَ واجفةٍ * من الرقيبِ، تَمنّى طيبَ لُقيانا
اللهُ أكبرُ هذا الحسنُ أعرِفُهُ * ريّانَ يضحكُ أعطافاً وأجفانا
أثار فِيَّ شُجوناً، كنتُ أكتمُها * عَفّاً وأذكرُ وادي النيل هَيْمانا
فللعيونِ جمالٌ سِحرُهُ قدَرٌ * وللقدودِ إباءٌ يفضحُ البانا
فتلك دَعْدٌ، سوادُ الشَعْرِ كلَّلها * أختي: لقيتُكِ بَعْدَ الهجرِ أزْمانا
أختي لقيتُكِ، لكنْ أيْنَ سامُرنا * في السالفاتِ ؟ فهذا البعدُ أشقانا
أختي لقيتُ: ولكنْ ليس تَعْرِفُني * فقد تباعدَ، بعد القُربِ حيَّانا
طُفنا بقرطبةَ الفيحاءَ نَسْألها * عن الجدودِ.. وعن آثارِ مَرْوانا
عن المساجد، قد طالت منائرُها * تُعانق السُحبَ تسبيحاً وعرفانا
وعن ملاعبَ كانتْ للهوى قُدُساً * وعن مسارحِ حُسنٍ كُنَّ بسْتانا
وعن حبيبٍ، يزِينُ التاجَ مِفْرقُهُ * والعِقدُ جال على النّهدين ظمآنا
أبو الوليد تَغَنّى في مرابِعِها * وأجَّجَ الشَوقَ: نيراناً وأشْجانا
لم يُنْسِه السجنُ أعطافاً مُرنَّحةً * ولا حبيباً بخمرِ الدَّلِّ نَشْوانا
فما تَغرّبَ، إلاّ عن ديارهمُ * والقلبُ ظلَّ بذاك الحبِّ ولهانا
فكم تَذكّرَ أيّامَ الهوى شَرِقاً * وكم تَذكّرَ: أعطافاً وأردانا
قد هاجَ منه هوى ولادةٍ شَجَناً * بَرْحاً وشوْقاً، وتغريداً وتَحْنانا
فأسْمَعَ الكونَ شِعْراً بالهوى عَطِراً * ولقّنَ الطيرَ شكواه فأشجانا
وعاشَ للحُسنِ يرعى الحسنَ في وَلَهٍ * وعاش للمجدِ يبني المجدَ ألوانا
تلكَ السماواتُ كُنّاها نُجمّلُها * بالحُبِّ حيناً وبالعلياء أحيانا
فرْدَوسُ مجدٍ أضاعَ الخَلْفُ رَوْعَتَهُ * من بعدِ ما كانَ للإسلامِ عنوانا
****
أبا الوليدِ أعِنِّي ضاعَ تالدُنا * وقد تَناوحَ أحجاراً وجُدرانا
هذي فلسطينُ كادتْ، والوغى دولٌ * تكونُ أندلساً أخرى وأحزانا
كنّا سُراةً تُخيف الكونَ وحدتُنا * واليومَ صرْنا لأهلِ الشركِ عُبدانا
نغدو على الذلِّ، أحزاباً مُفرَّقةً * ونحن كنّا لحزب اللهِ فرسانا
رماحُنا في جبين الشمسِ مُشرَعةٌ * والأرضُ كانت لخيلِ العُرب ميدانا
أبا الوليدِ، عَقَدْنا العزمَ أنّ لنا * في غَمرةِ الثأرِ ميعاداً وبرهانا
الجرحُ وحّدَنا، والثأرُ جَمّعنا * للنصر فيه إراداتٍ ووجدانا
لهفي على «القدسِ» في البأساء داميةً * نفديكِ يا قدسُ أرواحاً وأبدانا
سنجعل الأرضَ بركاناً نُفجّرهُ * في وجه باغٍ يراه اللهُ شيطانا
ويُنتسى العارُ في رأد الضحى فَنَرى * أنَّ العروبةَ تبني مجدَها الآنا
تعليق:-
نغدو على الذلِّ، أحزاباً مُفرَّقةً * ونحن كنّا لحزب اللهِ فرسانا
في هذا البيت قرأ المحجوب الشاعر مستقبل الأمة العربية منذ أمد ليس بالبعيد رغم تفاؤله في الابيات التي تلت وتمنى فيها الوحدة والنصر والمجد ولكن؟
bushra mubark- Admin
- المساهمات : 1265
تاريخ التسجيل : 20/11/2008
الموقع : المانيا بون
مواضيع مماثلة
» موضوع الرسالة: هل يدخل مسلسل مهند فى باب السحر؟؟؟؟؟
» دفعتى واخى العميد شرطه نبيل معتصم محمد على يرثى حسن ساتى
» أرجو أن تترحموا معى على روح زميلى ودفعتى العميد شرطة أحمد محمد الامين
» موضوع الرسالة: حلقات مسلسله عن رحلتى (براً) من المانيا الى وادى حلفا (السود
» موضوع الرسالة: فتاة متبرجة تخرج كيفما شاءت وتعود (( أنصاص الليالي))
» دفعتى واخى العميد شرطه نبيل معتصم محمد على يرثى حسن ساتى
» أرجو أن تترحموا معى على روح زميلى ودفعتى العميد شرطة أحمد محمد الامين
» موضوع الرسالة: حلقات مسلسله عن رحلتى (براً) من المانيا الى وادى حلفا (السود
» موضوع الرسالة: فتاة متبرجة تخرج كيفما شاءت وتعود (( أنصاص الليالي))
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى